Showing posts with label Tunisphère. Show all posts
Showing posts with label Tunisphère. Show all posts
Monday, June 2, 2008
Thursday, May 22, 2008
Bloguer c'est une responsabilité ;)
je ne veux pas rentrer dans la polémique, mais je veux attirer l'attention des différents bloggueurs, qu'il faut parfois être clair et eviter la confusion. On peut toujours facilement éviter une polémique en articulant ses pensées clairement et éviter de passer des semaines a se justifier car c'est contre-productif et peut attirer l'attention :)) mais bon ce n'est pas si mauvais que ca!!
المدوّنون التونسيون والدعم الأمريكي: جدل الاستقلالية والوطنية واهمات متبادلة
تونس - خدمة قدس برس
أثارت الدعوة التي وجهها مركز الأبحاث والتبادل الدولي (آيريكس) لعدد من المدوّنين التونسيين لحضور دورة تدريبية بالدار البيضاء بالمغرب من 23 إلى 25 من الشهر الجاري جدلا داخل المدونين التونسيين وبين قرائهم.
وقد أطلق هذا الجدل رفض القائمين على إحدى المدوّنات الدعوة التي وجهت إليهم وذلك لأسباب سياسية قاموا بشرحها. غير أنّ عددا من المدونين التونسيين والقراء اختلفوا حول الموقف من المشاركة بين مؤيّد ومساند تم فيه طرح عدة قضايا تتعلق بمنهج التغيير والوطنية والتطبيع والموقف من الإدارة الأمريكية الحالية.
وترجع أسباب رفض المشاركة إلى كون الجهة الداعية هي برنامج مبادرة الشرق الأوسط للشراكة (ميبي) الذي أنشأته الإدارة الأمريكية سنة 2002 وله مكتبان في العالم العربي بتونس وأبو ظبي. ويموّل هذا البرنامج المنظمة الأمريكية الدولية (آيريكس) التي ستقوم بتنظيم الدورة التدريبية.
ويشارك في هذا المؤتمر عدد من المدوّنين من شمال إفريقيا، يهدف البرنامج إلى تنمية قدراتهم الإعلامية وتعزيز دور ما يطلق عليه "صحافة المواطنة" وتأثيرها في المجتمع. ويندرج ذلك في إطار أحد أهداف برنامج "الميبي" المتعلقة "بتعزيز المواطنة والديمقراطية وحرية الإعلام".
واعتبرت هيئة تحرير مدونة "بودورو" أنّ الإدارة الأمريكية تقوم بحسم صراعاتها بمنطق السلاح وبالتالي فهي غير مؤهّلة لتنظيم مؤتمرات عن الديمقراطية. وقالت الهيئة "إنّ جمع شمل المدوّنين المغاربة تحت خيمة الإدارة الأمريكية الحالية قد يُعد في نظر الساهرين على مخططات بوش خطوة ناجحة في إستراتيجيتها الفاشلة". وبناء على ذلك دعت هيئة تحرير المدوّنة جميع المدوّنين التونسيين والمغاربة إلى مقاطعة هذا المؤتمر. والتنبه إلى الخلفية السياسية والإيديولوجية للقائمين عليه.
أمّا محمد مومني وهو متخرج من الجامعة عاطل عن العمل يدير مدّونة ضد الإقصاء من حق الشغل على خلفيات سياسية فقد اعتبر أنّ النضال من أجل الحرية ليس حجة للجلوس مع منظمة أمريكية حكومية مرتبطة رأسا بالبيت الأبيض، فهذا الأمر لا علاقة له بالحوار بين الحضارات و الثقافات، على حد تعبيره.
وقال إنّه من الغباء تصور أن الإدارات الأمريكية وقفت أو ستقف يوما مع الشعوب ضد الديكتاتورية. مشيرا إلى أنّ المخابرات الأمريكية تلجأ إلى ما أسماه الطابور الخامس عندما تريد الإطاحة بنظام ما. وهذا الطابور "يتم تكوينه و تفريخه في مثل المبادرة الأخيرة".
ونبّه قارئ على منتدى مدونة "بودورو" إلى أنّ "الميبي" والسفارات الأمريكية ووزارة الخارجية تسيّر منذ سنة مجموعات من الموظفين مهمتهم الولوج إلى المدونات التي تنتقد الأعمال الهمجية التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية في العالم و يتمثل شغلهم الشاغل في الدفاع عن مشغلهم. و وصل الأمر في بعض الدول العربية إلى انتداب شبان عرب يقومون بهذا العمل.
وفي الطرف المقابل انتقد عدد من القراء رفض الدعوة على اعتبار أنّ رفض أية مبادرة داعمة للحرية والديمقراطية فقط لأن من ورائها الإدارة الأمريكية يعتبر قرارا عاطفيا متسرعا بل مستجديا لردود الفعل الحماسية.
وتساءل آخر ما العيب أن تموّل الإدارة الأمريكية مؤتمرا و هي التي أصلا تمول حكومات وجيوشا وهل تعني المشاركة بالضرورة العمالة أم هي فقط قلة ثقة بالنفس و بحث عن بطولات دون كيشوتية وهل نرفض الديمقراطية فقط لأن إدارة بوش تطالبنا بها ؟
وحذّر آخرون من أنّ تهمة العمالة للأمريكيين هي نفسها التهمة التي توجهها الحكومة التونسية للخارجين عن طاعتها من صحفيين ومعارضين. وبالتالي فإنّ ربط المشاركة بالارتباط بالأجنبي يعتبرا في رأيهم تأكيدا ومساندة لموقف السلطات التي ترى في الصحفيين والمعارضين الديمقراطيين عملاء للأجنبي.
واتهم متدخل آخر القوميين والإسلاميين واليساريين برفع الشعارات الثورية التي لا تحل المشاكل الحقيقية، داعيا إلى ضرورة تعلّم مبادئ التداول السلمي على السلطة وحرية تعبير واستقلال قضاء وحياد الإدارة و مقاومة الفساد والاقتناع بها ولم لا أخذها عن الأوروبيين والأمريكيين وغيرهم.
(المصدر: وكالة قدس برس انترناشيونال بتاريخ 21 ماي 2008)
المدوّنون التونسيون والدعم الأمريكي: جدل الاستقلالية والوطنية واهمات متبادلة
تونس - خدمة قدس برس
أثارت الدعوة التي وجهها مركز الأبحاث والتبادل الدولي (آيريكس) لعدد من المدوّنين التونسيين لحضور دورة تدريبية بالدار البيضاء بالمغرب من 23 إلى 25 من الشهر الجاري جدلا داخل المدونين التونسيين وبين قرائهم.
وقد أطلق هذا الجدل رفض القائمين على إحدى المدوّنات الدعوة التي وجهت إليهم وذلك لأسباب سياسية قاموا بشرحها. غير أنّ عددا من المدونين التونسيين والقراء اختلفوا حول الموقف من المشاركة بين مؤيّد ومساند تم فيه طرح عدة قضايا تتعلق بمنهج التغيير والوطنية والتطبيع والموقف من الإدارة الأمريكية الحالية.
وترجع أسباب رفض المشاركة إلى كون الجهة الداعية هي برنامج مبادرة الشرق الأوسط للشراكة (ميبي) الذي أنشأته الإدارة الأمريكية سنة 2002 وله مكتبان في العالم العربي بتونس وأبو ظبي. ويموّل هذا البرنامج المنظمة الأمريكية الدولية (آيريكس) التي ستقوم بتنظيم الدورة التدريبية.
ويشارك في هذا المؤتمر عدد من المدوّنين من شمال إفريقيا، يهدف البرنامج إلى تنمية قدراتهم الإعلامية وتعزيز دور ما يطلق عليه "صحافة المواطنة" وتأثيرها في المجتمع. ويندرج ذلك في إطار أحد أهداف برنامج "الميبي" المتعلقة "بتعزيز المواطنة والديمقراطية وحرية الإعلام".
واعتبرت هيئة تحرير مدونة "بودورو" أنّ الإدارة الأمريكية تقوم بحسم صراعاتها بمنطق السلاح وبالتالي فهي غير مؤهّلة لتنظيم مؤتمرات عن الديمقراطية. وقالت الهيئة "إنّ جمع شمل المدوّنين المغاربة تحت خيمة الإدارة الأمريكية الحالية قد يُعد في نظر الساهرين على مخططات بوش خطوة ناجحة في إستراتيجيتها الفاشلة". وبناء على ذلك دعت هيئة تحرير المدوّنة جميع المدوّنين التونسيين والمغاربة إلى مقاطعة هذا المؤتمر. والتنبه إلى الخلفية السياسية والإيديولوجية للقائمين عليه.
أمّا محمد مومني وهو متخرج من الجامعة عاطل عن العمل يدير مدّونة ضد الإقصاء من حق الشغل على خلفيات سياسية فقد اعتبر أنّ النضال من أجل الحرية ليس حجة للجلوس مع منظمة أمريكية حكومية مرتبطة رأسا بالبيت الأبيض، فهذا الأمر لا علاقة له بالحوار بين الحضارات و الثقافات، على حد تعبيره.
وقال إنّه من الغباء تصور أن الإدارات الأمريكية وقفت أو ستقف يوما مع الشعوب ضد الديكتاتورية. مشيرا إلى أنّ المخابرات الأمريكية تلجأ إلى ما أسماه الطابور الخامس عندما تريد الإطاحة بنظام ما. وهذا الطابور "يتم تكوينه و تفريخه في مثل المبادرة الأخيرة".
ونبّه قارئ على منتدى مدونة "بودورو" إلى أنّ "الميبي" والسفارات الأمريكية ووزارة الخارجية تسيّر منذ سنة مجموعات من الموظفين مهمتهم الولوج إلى المدونات التي تنتقد الأعمال الهمجية التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية في العالم و يتمثل شغلهم الشاغل في الدفاع عن مشغلهم. و وصل الأمر في بعض الدول العربية إلى انتداب شبان عرب يقومون بهذا العمل.
وفي الطرف المقابل انتقد عدد من القراء رفض الدعوة على اعتبار أنّ رفض أية مبادرة داعمة للحرية والديمقراطية فقط لأن من ورائها الإدارة الأمريكية يعتبر قرارا عاطفيا متسرعا بل مستجديا لردود الفعل الحماسية.
وتساءل آخر ما العيب أن تموّل الإدارة الأمريكية مؤتمرا و هي التي أصلا تمول حكومات وجيوشا وهل تعني المشاركة بالضرورة العمالة أم هي فقط قلة ثقة بالنفس و بحث عن بطولات دون كيشوتية وهل نرفض الديمقراطية فقط لأن إدارة بوش تطالبنا بها ؟
وحذّر آخرون من أنّ تهمة العمالة للأمريكيين هي نفسها التهمة التي توجهها الحكومة التونسية للخارجين عن طاعتها من صحفيين ومعارضين. وبالتالي فإنّ ربط المشاركة بالارتباط بالأجنبي يعتبرا في رأيهم تأكيدا ومساندة لموقف السلطات التي ترى في الصحفيين والمعارضين الديمقراطيين عملاء للأجنبي.
واتهم متدخل آخر القوميين والإسلاميين واليساريين برفع الشعارات الثورية التي لا تحل المشاكل الحقيقية، داعيا إلى ضرورة تعلّم مبادئ التداول السلمي على السلطة وحرية تعبير واستقلال قضاء وحياد الإدارة و مقاومة الفساد والاقتناع بها ولم لا أخذها عن الأوروبيين والأمريكيين وغيرهم.
(المصدر: وكالة قدس برس انترناشيونال بتاريخ 21 ماي 2008)
Tuesday, December 11, 2007
Coup de foudre!
La Tunisphère vient de s’enrichir par l’addition d’un blog exceptionnel, un blog qui montre les vrais valeurs et caractéristiques de notre pays. Une plume, magnifique qui manie les mots comme un magicien. C’est cela les tunisiens. Une subtilité inégale, un humour noir, et une vérité qui s’exprime a travers un carthaginois dont le blog porte le nom CarthaPolis (j’adore le jeu de mot). En plus, un carthaginois qui se nomme Néo, qui en fin de compte est l’icone de la Matrice dont on fait partie et qui est notre libérateur. J’adore ce blog!! Néo tu es mon héro. Bienvenue a la Tunisphère et j’espère être parmi tes amis
PS: Néo, stp change la couleur de la fonte des commentaires sur ton blog.Parce qu'elle est noire sur un fond noir:) Sauf si c'est exprès!
Subscribe to:
Posts (Atom)