Saturday, May 31, 2008

Ali Ben Salem : Citoyen ordinaire !!



تقدمت اليوم بإسمي الشخصي – علي بن سالم ، الخميس 29 ماي 2008 ، مرفوقا بالناشطين الحقوقيين الإخوة : خالد بوجمعة وفوزي الصدقاوي ، بتقديم شكاية لدى مكتب السيد وكيل الجمهورية بالمحكمة الإبتدائية ببنزرت قصد فتح بحث في ما توارد في الصحف الفرنسية وعلى لسان أجهزة العدالة الفرنسية وما أنيط بعهدة البوليس العالمي لمقاومة ألاإجرام(Interpol) حول إتهامات بالسرقة والتدليس تتعلق بالمسمى عماد الطرابلسي وعز الدين قلايعية فيما يلي نصها :
الحمد لله العارض، علي بن سالم
متقاعد
قاطن بشارع فرحات حشاد عدد 75 بنزرت
صاحب بطاقة التعريف الوطنية عـدد 01464330

جناب السيد،
وكيل الجمهورية لدى محكمة بنزرت الابتدائية

الموضوع : إعلام بجرائم التوريد خلسة والتدليس ومسك واستعمال مدلس والإرشاء والسرقة والمشاركة في ذلك.
ضد : كل من – عماد الطرابلسي- عزالدين قلاعية ومن سيكشف عنه البحث

تحية وبعد،
فقد اطلعت على مقال محرر من طرف الصحفية "فابريس لوم" بتاريخ 9 مارس 2008 مستخرج من صحيفة "ماديا بار" بفرنسا والمصاحب لهذا أنّ المدعو : عماد الطرابلسي الذي أصدر في حقه قاضي التحقيق الفرنسي السيد "ريسون" بمدينة أجاكسيو بطاقة جلب في إطار أعمال التحقيق الجارية بشأن السرقة من عصابة منظمة وإخفاء مسروق والتي عهدت إلى القاضي المذكور إثر سرقة عدد ثلاثة بواخر سياحية "يخوت" من شواطئ جنوب فرنسا.
وقد جاء بمقتطفات من الاستنطاقات التي أجراها القاضي المذكور أنّه بوصول أحد السفن المسروقة بميناء مدينة بنزرت والذي كان في انتظاره المدعو عماد الطرابلسي طلب هذا من المشرف على مكتب الديوانة استخراج وثائق خاصة بالمسروق، وعند تمنع العون خاطبه المشتكى به المذكور: "أتعرف من تخاطب ؟ أنا عماد الطرابلس" واعزا بكونه صهرا لرئيس الدولة. وبعد ممارسته لضغوط قبلت مصلحة الديوانة افتعال وثائق للسفينة مقابل أداء معلوم على الأشياء الفاخرة ومبلغ يدفع كرشوة لعون الديوانة المذكور. وحيث أنّ ما ورد بالوقائع المذكورة وغيرها صلب المقال المذكور يشكل جرائم المشاركة في السرقة والتوريد خلسة والتدليس ومسك واستعمال مدلس والإرشاء.
لذا، فالرجاء منكم الإذن بفتح بحث في موضوع التهم المذكورة مناط الفصول 288 وما بعده من مجلة الديوانة و258 و264 و172 وما بعده و83 وما بعده و32 من المجلة الجزائية.
والسلام .
بنزرت في 29 ماي 2008
وأمام إمتناع السيد... وكيل الجمهورية لدى المحكمة الإبتدائية على تقديم وصل إستلام برقم الشكاية بحجة عدم وجود أي سند قانوني يجبره على ذلك ، أصررت على عدم مغادرة المحكمة ألإبتدائية قبل إستلامي وصلاً يثبتُ تقديم الشكاية .ولم يلبث أن تدخل الأمن بفرقه جميعها مختصة وإرشاد وأمن العمومي وحضر رئيس منطقة بنزرت ومدير إقليمها الأمني اللذان قاما بمعية أعوان أخرين بإنزالي من الطابق الثالث للمحكمة محمولاً من كل يديً و قدميً ليضعوني خارج المحكمة مع مرافقيّ المذكورين عنوةً .
وفيما كان نشطاء الجهة من الحقوقيين( محمد الهادي بن سعيد ، لطفي حجي ، ياسين البجاوي ومحمد علي بن عيسى محمد الحبيب حمدي و عبد الجبار المداحي و بشير الجملي) ينتظرون في مقهى النخيل بقبالة المحكمة اجبر المسؤولون الامنيون صاحب المقهى على إخراج الجميع من المقهى و امام اصرار الحقوقيين على عدم الخروج قام اعغوان الامن بمنع كل من اراد الالتحاق بهم كما قامو بتعنيف كل من خالد بوحاجب وعلي الصنهاجي ومحمد الزار
إن الودادية الوطنية لقدماء المقاومين تعبر عن :
- استنكارها لتوظيف الفج للقضاء في الوقت الذي تتشدق فيه السلطة بالحديث عن استقلالية القضاء امام الرأي العام الدولي.
-احتجاجها لعدم تمكين الشاكي علي بن سالم من الحصول على وصل ضمان مقابل شكايته.
- تنديدها بالقمع الذي انتهجتعه قوات البوليس ضد المناضلين الحقوقيين و نذكر بالخصوص المعتدئ النقيب سليم الزلزلي الذي تعمد الصفع مع التلفظ بالعبارات القذرة والاعتداء على المناضلين.
- رفضها لهذا التعامل الاستبدادي الذي يصدر عن إدارة تتبجح بدولة القانون وحياد ألإدارة
على بن سالم
رئيس الودادية الوطنية لقدماء المقاومين

Le Maghreb: Toujours une opportunité évidente!

Je n'ai vraiment rien a ajouter par rapport a mon post de l'année dernière :) sauf que c'est une année perdue pour l'union, quoique sur le plan économique et spécialement les sociétés privées, on voit de plus en plus de sociétés tunisiennes qui investissent, s'implantent et raccrochent des contrats dans les pays du Maghreb. Au moins pour eux cette opportunité est évidente, tellement nos problèmes sont les mêmes, notre profil est semblable et notre avenir est lié. Opportunité qui est ignorée par le pouvoir politique pour cause évidente : Une dictature ne partage jamais le pouvoir (**)!!!



** A part la Mauritanie qui a fait 2 pas en avant et un pas en arrière.

Friday, May 30, 2008

France: Un mariage annulé pour cause de non virginité :)


Zigonet.com - Vendredi 30 mai, 14h27

Le tribunal de grande instance de Lille a annulé le mariage de deux jeunes musulmans. La raison : la mariée n'était pas vierge.

Le marié, qui s'est dit trompé par sa compagne, a obtenu l'annulation du mariage. Tous les deux de confession musulmane, et véritablement amoureux, le couple avait décidé de se marier en juillet 2006. Lors de la nuit de noce, le marié a découvert que sa femme n'était en réalité pas vierge.

Il a alors entrepris toutes les démarches nécessaires à l'annulation de son mariage.

Le tribunal de grand instance de Lille a répondu favorablement à cette demande en annulant le mariage, pour "erreur sur les qualités essentielles du conjoint", estimant que l'époux avait été trompé. Le tribunal s'est appuyé sur l'article 180 du code civil pour rendre son verdict: celui-ci permet d'annuler l'union de deux conjoints lorsqu'il y a erreur sur la qualité.

Yahoo! source
Zigonet source (avec commentaires)

véritablement amoureux????

Thursday, May 22, 2008

Bloguer c'est une responsabilité ;)

je ne veux pas rentrer dans la polémique, mais je veux attirer l'attention des différents bloggueurs, qu'il faut parfois être clair et eviter la confusion. On peut toujours facilement éviter une polémique en articulant ses pensées clairement et éviter de passer des semaines a se justifier car c'est contre-productif et peut attirer l'attention :)) mais bon ce n'est pas si mauvais que ca!!



المدوّنون التونسيون والدعم الأمريكي: جدل الاستقلالية والوطنية واهمات متبادلة



تونس - خدمة قدس برس
أثارت الدعوة التي وجهها مركز الأبحاث والتبادل الدولي (آيريكس) لعدد من المدوّنين التونسيين لحضور دورة تدريبية بالدار البيضاء بالمغرب من 23 إلى 25 من الشهر الجاري جدلا داخل المدونين التونسيين وبين قرائهم.
وقد أطلق هذا الجدل رفض القائمين على إحدى المدوّنات الدعوة التي وجهت إليهم وذلك لأسباب سياسية قاموا بشرحها. غير أنّ عددا من المدونين التونسيين والقراء اختلفوا حول الموقف من المشاركة بين مؤيّد ومساند تم فيه طرح عدة قضايا تتعلق بمنهج التغيير والوطنية والتطبيع والموقف من الإدارة الأمريكية الحالية.
وترجع أسباب رفض المشاركة إلى كون الجهة الداعية هي برنامج مبادرة الشرق الأوسط للشراكة (ميبي) الذي أنشأته الإدارة الأمريكية سنة 2002 وله مكتبان في العالم العربي بتونس وأبو ظبي. ويموّل هذا البرنامج المنظمة الأمريكية الدولية (آيريكس) التي ستقوم بتنظيم الدورة التدريبية.
ويشارك في هذا المؤتمر عدد من المدوّنين من شمال إفريقيا، يهدف البرنامج إلى تنمية قدراتهم الإعلامية وتعزيز دور ما يطلق عليه "صحافة المواطنة" وتأثيرها في المجتمع. ويندرج ذلك في إطار أحد أهداف برنامج "الميبي" المتعلقة "بتعزيز المواطنة والديمقراطية وحرية الإعلام".
واعتبرت هيئة تحرير مدونة "بودورو" أنّ الإدارة الأمريكية تقوم بحسم صراعاتها بمنطق السلاح وبالتالي فهي غير مؤهّلة لتنظيم مؤتمرات عن الديمقراطية. وقالت الهيئة "إنّ جمع شمل المدوّنين المغاربة تحت خيمة الإدارة الأمريكية الحالية قد يُعد في نظر الساهرين على مخططات بوش خطوة ناجحة في إستراتيجيتها الفاشلة". وبناء على ذلك دعت هيئة تحرير المدوّنة جميع المدوّنين التونسيين والمغاربة إلى مقاطعة هذا المؤتمر. والتنبه إلى الخلفية السياسية والإيديولوجية للقائمين عليه.
أمّا محمد مومني وهو متخرج من الجامعة عاطل عن العمل يدير مدّونة ضد الإقصاء من حق الشغل على خلفيات سياسية فقد اعتبر أنّ النضال من أجل الحرية ليس حجة للجلوس مع منظمة أمريكية حكومية مرتبطة رأسا بالبيت الأبيض، فهذا الأمر لا علاقة له بالحوار بين الحضارات و الثقافات، على حد تعبيره.
وقال إنّه من الغباء تصور أن الإدارات الأمريكية وقفت أو ستقف يوما مع الشعوب ضد الديكتاتورية. مشيرا إلى أنّ المخابرات الأمريكية تلجأ إلى ما أسماه الطابور الخامس عندما تريد الإطاحة بنظام ما. وهذا الطابور "يتم تكوينه و تفريخه في مثل المبادرة الأخيرة".
ونبّه قارئ على منتدى مدونة "بودورو" إلى أنّ "الميبي" والسفارات الأمريكية ووزارة الخارجية تسيّر منذ سنة مجموعات من الموظفين مهمتهم الولوج إلى المدونات التي تنتقد الأعمال الهمجية التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية في العالم و يتمثل شغلهم الشاغل في الدفاع عن مشغلهم. و وصل الأمر في بعض الدول العربية إلى انتداب شبان عرب يقومون بهذا العمل.
وفي الطرف المقابل انتقد عدد من القراء رفض الدعوة على اعتبار أنّ رفض أية مبادرة داعمة للحرية والديمقراطية فقط لأن من ورائها الإدارة الأمريكية يعتبر قرارا عاطفيا متسرعا بل مستجديا لردود الفعل الحماسية.
وتساءل آخر ما العيب أن تموّل الإدارة الأمريكية مؤتمرا و هي التي أصلا تمول حكومات وجيوشا وهل تعني المشاركة بالضرورة العمالة أم هي فقط قلة ثقة بالنفس و بحث عن بطولات دون كيشوتية وهل نرفض الديمقراطية فقط لأن إدارة بوش تطالبنا بها ؟
وحذّر آخرون من أنّ تهمة العمالة للأمريكيين هي نفسها التهمة التي توجهها الحكومة التونسية للخارجين عن طاعتها من صحفيين ومعارضين. وبالتالي فإنّ ربط المشاركة بالارتباط بالأجنبي يعتبرا في رأيهم تأكيدا ومساندة لموقف السلطات التي ترى في الصحفيين والمعارضين الديمقراطيين عملاء للأجنبي.
واتهم متدخل آخر القوميين والإسلاميين واليساريين برفع الشعارات الثورية التي لا تحل المشاكل الحقيقية، داعيا إلى ضرورة تعلّم مبادئ التداول السلمي على السلطة وحرية تعبير واستقلال قضاء وحياد الإدارة و مقاومة الفساد والاقتناع بها ولم لا أخذها عن الأوروبيين والأمريكيين وغيرهم.

(المصدر: وكالة قدس برس انترناشيونال بتاريخ 21 ماي 2008)


Tuesday, May 20, 2008

أحمد مطر : أوصاف ناقصة



نزعم أننا بشر

لكننا خراف!

ليس تماماً.. إنما

في ظاهر الأوصاف.

نُقاد مثلها؟ نعم.

نُذعن مثلها؟ نعم.

نُذبح مثلها؟ نعم.

تلك طبيعة الغنم.

لكنْ.. يظل بيننا وبينها اختلاف.

نحن بلا أردِية..

وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف!

نحن بلا أحذية

وهي بكل موسم تستبدل الأظلاف!

وهي لقاء ذلها.. تـثغـو ولا تخاف.

ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف!

وهي قُبيل ذبحها

تفوز بالأعلاف.

ونحن حتى جوعنا

يحيا على ا لكفا ف!

هل نستحق، يا ترى، تسمية الخراف؟!

Augustine Malvina BLANCHECOTT: Le sommeil

Les perdus, les absents, les morts que fait la vie,
Ces fantômes d'un jour si longuement pleurés,
Reparaissent en rêve avec leur voix amie,
Le piège étincelant des regards adorés.

Les amours prisonniers prennent tous leur volée,
La nuit tient la revanche éclatante du jour.
L'aveu brûle la lèvre un moment descellée.
Après le dur réel, l'idéal a son tour !

Ô vie en plein azur que le sommeil ramène,
Paradis où le coeur donne ses rendez-vous,
N'es-tu pas à ton heure une autre vie humaine,
Aussi vraie, aussi sûre, aussi palpable en nous,

Une vie invisible aussi pleine et vibrante
Que la visible vie où s'étouffent nos jours,
Cette vie incomplète, inassouvie, errante,
S'ouvrant sur l'infini, nous décevant toujours ?

Monday, May 12, 2008

Putain de vie!!! :(

La vie n’est pas un long fleuve tranquille, mais tout est relatif. Et dire que j’ai très mal vécu les deux dernières semaines de ma vie, pfffff. J’ai fait un drame parce qu’on m’a juste demandé de licencier quelques dizaines de personnes par besoin de consolidation avec la société qui vient de nous acquérir et j’en ai fait le combat de ma vie, en essayant par tout les moyens de réduire ce nombre et pour le reste, j’ai tenu a voyager moi-même a travers les US pour les informer de cette décision. J’ai voulu contempler leur regard pour ne pas oublier ma responsabilité. J’étais tellement déçu, révolté, triste que j’ai jamais eu le temps de mettre les choses en perspective.



Aujourd'hui, je surfais sur la Tunispehere, et le titre du post de mon amie ALGY attire mon attention, je clique, je lis, je regarde, et les larmes jaillirent, j’ai du mal à respirer, j’étouffe, l’image de mes trois enfants et ma femme se superposent sur cette image cruelle. Je n’ai pas eu le courage de voir la vidéo. Un monde cruel, un pays de merde dans un monde de merde, et personne n’ose faire un geste. Circulez, il n’y a rien à voir. Que ce soit au Tibet, au Soudan, en Palestine, en Birmanie ou le bassin minier Tunisien, c’est la même chose, l’indifférence !!!!. Que ce soit 1, 10, 10.000 or 100.000 morts, la réaction est la même, détachée, lointaine, comme dans une fiction. On a perdu nos sentiments, notre réalisme, on s’habitue à la misère, le malheur, l’injustice et la mort. Et dire qu’on est des êtres « Humains »…….

Saturday, May 3, 2008

Mouldi M’BAREK frappe encore plus fort!!!

Voila comment notre premier journaliste national célèbre la Journée mondiale de la liberté de la presse..


Liberté de la presse en Tunisie
Un droit fondamental

[...]
En Tunisie, avec zéro titre confisqué ou interdit, depuis le Changement, le paysage médiatique ne cesse d’être plus libre, plus diversifié, plus pluraliste et plus objectif
[...]
Car, à l’heure où l’on dénonce dans plusieurs pays les pressions du pouvoir de l’argent, la Tunisie a su, contre vents et marées, se soustraire à toutes les pressions et à tous les pouvoirs pour offrir à ses citoyens une information fiable, claire, libre et équilibrée. C’est-à-dire une information saine et sereine qui se ressource dans le référentiel politique et civilisationnel de notre pays qui, tout au long de son histoire millénaire, a toujours su maîtriser toutes les conjonctures.
[sic]

A l’heure où l’on fête la Journée mondiale de la liberté de la presse, les journalistes tunisiens ne peuvent que se réjouir de ce climat de liberté, de démocratie et de pluralisme où les médias sont sollicités et encouragés par le Président de la République en personne pour exercer leur noble mission.

La liberté, celle de la presse, l’expression, des organisations ou celle des associations, ne connaît de limites en Tunisie que celles inscrites dans les lois de la République et la Constitution dont le Président de la République est le seul garant.

source