Tuesday, April 29, 2008

نزار قباني : قرص الأسبرين


ليسَ هذا وطني الكبير

لا..

ليسَ هذا الوطنُ المربّعُ الخاناتِ كالشطرنجِ..

والقابعُ مثلَ نملةٍ في أسفلِ الخريطة..

هوَ الذي قالّ لنا مدرّسُ التاريخِ في شبابنا

بأنهُ موطننا الكبير.

لا..

ليسَ هذا الوطنُ المصنوعُ من عشرينَ كانتوناً..

ومن عشرينَ دكاناً..

ومن عشرينَ صرّافاً..

وحلاقاً..

وشرطياً..

وطبّالاً.. وراقصةً..

يسمّى وطني الكبير..

لا..

ليسَ هذا الوطنُ السّاديُّ.. والفاشيُّ

والشحّاذُ.. والنفطيُّ

والفنّانُ.. والأميُّ

والثوريُّ.. والرجعيُّ

والصّوفيُّ.. والجنسيُّ

والشيطانُ.. والنبيُّ

والفقيهُ، والحكيمُ، والإمام

هوَ الذي كانَ لنا في سالفِ الأيّام

حديقةَ الأحلام..

لا...

ليسَ هذا الجسدُ المصلوبُ

فوقَ حائطِ الأحزانِ كالمسيح

لا...

ليسَ هذا الوطنُ الممسوخُ كالصرصار،

والضيّقُ كالضريح..

لا..

ليسَ هذا وطني الكبير

لا...

ليسَ هذا الأبلهُ المعاقُ.. والمرقّعُ الثيابِ،

والمجذوبُ، والمغلوبُ..

والمشغولُ في النحوِ وفي الصرفِ..

وفي قراءةِ الفنجانِ والتبصيرِ..

لا...

ليسَ هذا وطني الكبير

لا...

ليسَ هذا الوطنُ المنكَّسُ الأعلامِ..

والغارقُ في مستنقعِ الكلامِ،

والحافي على سطحٍ من الكبريتِ والقصدير

لا...

ليسَ هذا الرجلُ المنقولُ في سيّارةِ الإسعافِ،

والمحفوظُ في ثلّاجةِ الأمواتِ،

والمعطّلُ الإحساسِ والضمير

لا...

ليسَ هذا وطني الكبير

لا..

ليسَ هذا الرجلُ المقهورُ..

والمكسورُ..

والمذعورُ كالفأرةِ..

والباحثُ في زجاجةِ الكحولِ عن مصير

لا...

ليسَ هذا وطني الكبير..

يا وطني:

يا أيّها الضائعُ في الزمانِ والمكانِ،

والباحثُ في منازلِ العُربان..

عن سقفٍ، وعن سرير

لقد كبرنا.. واكتشفنا لعبةَ التزوير

فالوطنُ المن أجلهِ ماتَ صلاحُ الدين

يأكلهُ الجائعُ في سهولة

كعلبةِ السردين..

والوطنُ المن أجلهِ قد غنّت الخيولُ في حطّين

يبلعهُ الإنسانُ في سهولةٍ..

كقُرص أسبرين!!..

Thursday, April 17, 2008

نقطة استفهام ؟ أين الحقيقة ؟؟


نصبت خيمة في منطقة عائشة أم شويشة بتبسة
العائلات التونسية النازحة ترفض العودة
تبسة - زرفاوي عبد الله


لا زالت عشرات العائلات التونسية متمركز بمنطقة عائشة أم شويشة بقرية عقلة أحمد، 24 كلم شرقي دائرة بئر العاتر بولاية تبسة. وقدّر مصدر رسمي عدد النازحين بنحو 135 شخص يقيمون بصفة غير شرعية بالتراب الجزائري منذ ثلاثة أيام.

استنادا لتصريحات بعض المواطنين التونسيين المتواجدين بإقليم بلدية بئر العاتر، فإن السلطات التونسية اعتمدت ''سياسة الصمت'' حيال الوضعية المزرية لأبناء معتمدية ففصة، خاصة قرية أم لقصاب في بلدية أم العرائس التي تنحدر منها عائلات عبيدي، وغوادية المنتسبة لعرشي أولاد سلامة وأولاد وصيف.

العائلات النازحة التي نصبت خيمتها بعقلة أحمد، والتي زرناها أمس، عبّرت لنا عن تذمرها من أوضاعها المزرية سيما تفشي البطالة والفقر والأمراض وحرمان أبنائهم من الحق في التمدرس والعمل. ويضيف مواطن آخر أن الحوض المنجمي التونسي (ففصة، الرديف، أم العرائس) شهد الأسبوع المنصرم مظاهرات تحوّلت إلى أحداث شغب رفع خلالها المتظاهرون شعار ''أموال الشعب في القصور وأبناء الشعب في الخيام''، تعبيرا عن درجة التذمر الذي انتشر لدى الفئات العاطلة عن العمل في هذه المناطق. وقد نشر الحزب الديمقراطي التقدمي التونسي صورا حية لهذه المظاهرات على موقع بشبكة الأنترنت.

واكتفت الأجهزة الأمنية الجزائرية (حرس الحدود، الدرك الوطني...) بمراقبة الأوضاع عن كثب، وحرصت على عدم تعرض المواطنين التونسيين لأي مكروه، كما أخضعت النازحين لفحوصات طبية، وطلبت من العائلات المعنية عدم تقدمهم في التراب الجزائري أكثر من الوضعية الحالية.

واصطفت شاحنات وحافلات نقلت أكثر من 200 عنصر لقوات الأمن التونسية دون أن تتخذ أي إجراء تجاه النازحين، ويبدو أن صمت السلطات التونسية ينم عن رغبتها في مبادرة السلطات المحلية لولاية تبسة بطرد العائلات النازحة. كما تنقل إلى عين المكان القنصل العام الجزائري بففصة رفقة ممثلين عن السلطات المحلية بولاية ففصة التونسية وتحاوروا مع العائلات التونسية واستمعوا لانشغالاتهم محاولين إقناعهم بالعودة دون جدوى.

وفي غضون ذلك قام سكان دوار عائشة أم شويشة بقرية عقلة أحمد بتموين العائلات النازحة بالمواد الغذائية والأدوية وحليب الأطفال بعد أن جمعوا مبلغا من المال صرف في توفير هذه المواد وتوزيعها على الوافدين الأشقاء.



(المصدر: صحيفة "الخبر" (يومية – الجزائر) الصادرة يوم 17 أفريل 2008)





سفارة الجمهورية التونسية بالجزائر توضح:

''مخترقو الحدود مجرد مهربين وخارجين عن القانون''



أكدت السلطات التونسية بأن العائلات التونسية التي اخترقت الحدود الجزائرية، لا تعدو أن تكون ''من المهربين والخارجين عن القانون''.

أصدرت سفارة الجمهورية التونسية بالجزائر، أمس، بيانا ردا على ما جاء في ''الخبر''، في عدد أول أمس، مؤكدة فيه ''استياءها لما جاء في الموضوع''، حيث اعتبرته ''معلومات مغلوطة حول الأوضاع الاجتماعية لسكان إحدى المناطق التونسية على الشريط الحدودي''.

وقالت في ختام بيانها بأن ''الأشخاص الذين اخترقوا الحدود ليسوا سوى عدد من المهربين والخارجين عن القانون''، وأنهم ''ممن تم تضييق الخناق عليهم من قبل قوات الحدود التونسية والجزائرية، ومنعهم من المتاجرة بالسلع المهربة وإلحاق المزيد من الأضرار باقتصاد البلدين''.

واعتبرت السفارة ''أن النظام التونسي حرص على القضاء على كل مظاهر الفقر والعوز منذ فجر الاستقلال''، مشيرة إلى نسبة النمو المحققة في تونس والتي قاربت 5, 5سنويا. وذكر البيان بأن ''تونس تعتمد على تنفيذ مختلف البرامج والمشاريع التنموية''. وفندت السفارة ''أن يكون الأمن التونسي قد منع بعض الأشخاص من مغادرة التراب التونسي''، وأن لا أساس لوجود أمراض وتدني للأوضاع المعيشية، حيث أكدت بأن ''النهضة الشاملة في تونس انتفعت بها كل الجهات والشرائح''.



(المصدر: صحيفة "الخبر" (يومية – الجزائر) الصادرة يوم 17 أفريل 2008)

Wednesday, April 16, 2008

Edito de Mouldi M'barek- Lire entre les lignes!!

Vitalité, modernité et progrès pour tous

Vitrine civilisationnelle d’une nation, la dynamique régionale constitue le principal moteur de développement d’un pays.

«Pôle actif de développement», la région est, dans la pensée du Président Ben Ali, l’expression non seulement culturelle, sociale et économique du pays, mais elle est aussi le témoignage éloquent de la vitalité de notre peuple, de ses grandes ambitions et de sa capacité à forger son destin par le travail, l’intelligence et l’innovation[...]
[...]

En plaçant la solidarité en Tunisie en tant que valeur aussi bien national et constitutionnelle que civilisationnelle et morale, en faisant de toutes les régions du pays des espaces de liberté de penser et d’entreprendre et en comptant uniquement sur le génie et le talent du Tunisien pour façonner son devenir, le Chef de l’Etat a, dès l’avènement du Changement, inscrit la Tunisie au cœur du monde moderne.

A l’heure où le Rassemblement Constitutionnel Démocratique a choisi de placer son prochain congrès sous le signe du «Défi», et ce, à un moment où la Tunisie dialogue avec sa jeunesse, il est bon de rappeler que le Président Ben Ali, en redonnant à son peuple le goût du travail, de l’entreprise et du compter-sur-soi, a définitivement engagé la Tunisie, toutes régions confondues, sur le chemin du progrès et de l’invulnérabilité.
source

:)))))

Tuesday, April 15, 2008

حزب معارض يعلن ان بن علي هو مرشّحه لانتخابات 2009 :) هههه


اجتماع الحزب الاجتماعي التحررى بصفاقس

صفاقس 14 افريل 2008 (وات) تم يوم الاحد بصفاقس تركيز المكتب الجامعي الموءقت للحزب الاجتماعي التحررى.

وثمن السيد المنذر ثابت الامين العام للحزب بالمناسبة الجهود التي ما فتىء الرئيس زين العابدين بن علي يبذلها من اجل انجاح مسيرة التنمية والبناء والتقدم للبلاد موءكدا ان سيادة الرئيس هو الضامن الوحيد لمستقبل البلاد.

واضاف ان رئيس الدولة هو المرشح الوحيد للحزب الاجتماعي التحررى لانتخابات 2009 لانه الوحيد الذى يضمن السلم المدني والاجتماعي ولانه محل ثقة الجميع بعدما حقق التقدم والازدهار والتطور لتونس وهي انجازات تعترف بها كل الموءسسات داخل البلاد وخارجها.

واستعرض السيد منذر ثابت المشاريع الانمائية الهامة التي اقرها رئيس الدولة لفائدة ولاية صفاقس على غرار الطريق السيارة مساكن صفاقس ومشروع تبرورة الذى يرمي الى ازالة جيوب التلوث بالجهة ومصالحة المواطن مع البيئة والمحيط.

وابرز على صعيد اخر اهمية الحوار مع الشباب الذى يمثل نصف المجتمع التونسي مذكرا بقرار الرئيس زين العابدين بن علي جعل سنة 2008 سنة الحوار مع الشباب ومثمنا القرارات الرئاسية الرائدة لتشريك الشباب فى العمل السياسي.

وبعد الاستماع الي تدخلات الشباب خلال هذا اللقاء والتي تناولت بالخصوص تخفيض سن المشاركة في الانتخابات الى 18 سنة ومشاركة الشباب في الحياة الاجتماعية والسياسية والتحاور معه اكد السيد منذر ثابت ان الظرف الراهن يستوجب من الشباب التفكير فى الاستثمار الخاص والمبادرة بمشاريع اقتصادية انتاجية او خدماتية تتماشى مع حاجيات البلاد.

source

PS: Le Parti Social Libéral est un parti d'opposition :) qui je crois a 2 élus au parlement!!

Monday, April 14, 2008

أحمد مطر : ثورة الطين



وضعوني في إنـاءْ

ثُمّ قالوا لي : تأقلَـمْ

وأنا لَستُ بماءْ

أنا من طينِ السّمـاءْ

وإذا ضـاقَ إنائـي بنمـوّي

..يتحطّمْ !

**

خَيَّروني

بَيْنَ مَوتٍ وَبَقاءْ

بينَ أن أرقُـصَ فوقَ الحَبْلِ

أو أرقُصَ تحتَ الحبلِ

فاخترتُ البقـاءْ

قُلتُ : أُعـدَمْ.

فاخنقـوا بالحبلِ صوتَ الَببَّغـاءْ

وأمِـدّوني بصمـتٍ أَبَـديٍّ يتكلّمْ !

Friday, April 11, 2008

أبو القاسم الشابي : أَلا إنَّ أَحْلاَمَ الشَّبَابِ ضَئِيلَة


أَلا إنَّ أَحْلاَمَ الشَّبَابِ ضَئِيلَة ٌ تُحَطِّمُهَا مِثْلَ الغُصُونِ المَصَائِبُ

سألتُ الدَّياجي عن أماني شبيبَتي فَقَالَتْ: «تَرَامَتْهَا الرِّياحُ الجَوَائِبُ»

وَلَمَّا سَأَلْتُ الرِّيحَ عَنْها أَجَابَنِي: "تلقَّفها سَيْلُ القَضا، والنَّوائبُ

فصارَت عفاءً، واضمحلَّت كذرَّة ٍ عَلى الشَّاطِىء المَحْمُومِ، وَالمَوْجُ صَاخِبُ»

Thursday, April 10, 2008

برقية اكبار وتقدير من اهالي قفصة للرئيس زين العابدين بن علي

C'est vraiment honteux que les blogueurs détournent la vérité et se mettent d'accord pour diffuser cet immense mensonge a propos de la situation dans le bassin minier. Heureusement que l'agence Tunis Afrique Presse ou TAP(ette) nous informe de la vérité, bande de menteurs :)) Voila la vérité de ce qui se passe là-bas...


قرطاج 10 افريل 2008 (وات) عبر اهالي ولاية قفصة من اطارات ومناضلين ومقاومين ونساء وشباب وطلبة وممثلي منظمات وجمعيات المجتمع المدني المشاركون يوم الخميس في مسيرة عرفان وتاييد للرئيس زين العابدين بن علي عن مشاعر الاكبار لسيادته على رعايته الموصولة ودعمه المطرد لمقومات التنمية بولاية قفصة وحرصه على مزيد الارتقاء بمستوى عيش متساكنيها.

وثمنوا في برقية لرئيس الدولة القرارات الرائدة التي اذن بها لمزيد دفع مسيرة التنمية بالجهة والتي شملت مختلف القطاعات وكل مناطق الولاية لتنتفع بها كافة الفئات الاجتماعية بما يبعث على الشعور بالارتياح للحاضر السعيد والتحفز بكل اعتزاز ووطنية للمستقبل الواعد.

واكدوا تعلقهم المتين بالنهج الاصلاحي الرائد لرئيس الجمهورية والهادف الى اسعاد الانسان التونسي والحفاظ على امنه واستقراره معاهدين سيادة الرئيس على مضاعفة البذل من اجل الحفاظ على المكاسب الجمة التي تحققت لجهتهم والمساهمة في اثرائها وفي صيانة ما تنعم به تونس من خير وامن واستقرار.

وجدد باعثو البرقية للرئيس زين العابدين بن علي التزامهم المطلق بالاقتداء بسيادته لصون مكاسب الوطن وخدمته باخلاص وتفان مثمنين عاليا ما سجلته البلاد في ظل قيادته الرائدة من موءشرات تنموية واقتصادية واجتماعية شملت كل ربوع الوطن وجعلت من تونس مثالا يقتدى به في كل المجالات.

واكدوا التفافهم حول رئيس الدولة ووقوفهم صفا واحدا في وجه كل من تحدثه نفسه بالاساءة للبلاد وفي وجه كل التيارات الهدامة مجددين التزامهم المطلق بالثوابت الوطنية وتشبثهم بها وبتجسيم خيارات سيادته الرائدة لبناء مجتمع متوازن وتحقيق الاهداف السامية للبرنامج الانتخابي لتونس الغد

وناشدوا الرئيس زين العابدين بن علي الاستجابة لنداء الشعب والترشح للانتخابات الرئاسية 2009 باعتبار سيادته رائد الاصلاح وضمان مستقبل تونس وعزتها.
source

Argggggggggggggggh!!!

كلام جميل ، كلام معقول ، مقدرش أقول حاجة عنّو


Le Figaro mag: En vingt ans de gouvernance, avez-vous un regret ?

Le Plus Beau des croyants fils de Ali
: Nous avons beaucoup fait pour asseoir les bases d’une vie politique pluraliste. Mais nous aurions souhaité l’émergence d’une opposition plus dynamique et plus constructive. Certains journaux n’hésitent pas à m’attaquer franchement tout en se plaignant paradoxalement du manque de liberté d’expression. Le seul slogan de certains est : « Plus de démocratie et l’alternance ». Mais alternance ne signifie pas « ôte-toi de là que je m’y mette ». L’opposition signifie avant tout, à mon avis, élaboration de programmes et d’alternatives crédibles.
.
Source: Publi-interview sur le Fig Mag

Voila tout est dit!!!

Wednesday, April 9, 2008

بيـــان: حصار مدينة الرديف وإيقافات بالجملة



الرابطــة التونسيــة للدفــاع عن حقــوق الإنســان

تونس في 08 أفريل 2008
بيـــان: حصار مدينة الرديف وإيقافات بالجملة

تتواصل بالحوض المنجمي بولاية قفصة وخاصة بمدينتي الرديف وأم العرايس منذ الليلة الفاصلة بين يومي الأحد والاثنين 07 أفريل الإيقافات والملاحقات ضد أهالي المدينتين.

وقد علمت الرابطة أنه على إثر مناوشات حصلت ليلة الأحد بالرديف بين مجموعة من الشباب أغلبهم عاطلين عن العمل وأعوان أمن تم إيقاف العشرات منهم تحصلت الرابطة على أسماء 24 من بينهم.

كما تم يوم الأحد إيقاف عدد من النقابيين الذين تحركوا منذ أسابيع دفاعا عن حق الشغل للجميع وهم السادة عدنان الحاجي والطيب بن عثمان وعادل جيار وبوجمعة الشرايطي الذين أوقفوا يوم الأثنين صباحا وتم تحويلهم إلى منطقة الأمن بقفصة. وتم اليوم الثلاثاء 08 أفريل إيقاف النقابي السيد بشير العبيدي.

وعلمت الرابطة أيضا أنه تم يوم الثلاثاء 08 أفريل إيقاف العديد من الشباب ووردت للرابطة أسماء عشرة من بينهم، هذا في ظل حصار أمني لمدينة الرديف بأعداد كبيرة من الأعوان. وقد كانت عديد تلك الإيقافات تحصل باستعمال العنف مما تسبب في عديد الجرحى.

إن الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان التي تتابع الوضعية على عين المكان عن طريق فروعها بالجهة تعتبر أن هذا النوع من المشاكل الاجتماعية لا يمكن حله إلا بالحوار مع المعنيين بالأمر وأن ما تتعرض له مدينة الرديف من حصار وتمشيط يمثل انتهاكا للحقوق الأساسية لمواطنيها.

كما تعتبر الرابطة أن الإيقافات العشوائية والإعتداءات بالعنف على الموقوفين والمواطنين يمثل اعتداءا صارخا على حرمتهم الجسدية وحريتهم.

وعليه فإن الربطة تطالب السلطة باحترام القانون والابتعاد عن الحلول الأمنية وفتح حوار جدي مع الأطراف المعنية من أجل إيجاد حلول جدية وناجعة للمشاكل الاجتماعية التي تحرك من أجلها المواطنون.

وهي تطالب بإطلاق سراح الموقوفين ورفع الحصار على مدينة الرديف والإذن بفتح تحقيق جدي ومحايد عن الأسباب التي أدت إلى تفاقم الوضع وتحميل كل طرف مسؤوليته.

عن الهيئة المديرة
الرئيس
المختار الطريفي

Tuesday, April 8, 2008

Qui investit 4.5 Milliards dans quelques chameaux ? :)




[...]
Cheikh Hamdane Ben Mohammad Ben Rached Al-Maktoum, qui a inspecté le site du concours de beauté, a "acheté des chameaux (...) pour 16,5 millions de dirhams (4,49 millions USD), dont une chamelle (...) pour 10 millions de dirhams (2.7 millions USD), un record", a déclaré Hamad Ben Kardoum Al-Amiri, membre du comité d'organisation.[...]
source


A ce prix, je peux m'offrir les 10 voitures les plus cheres du monde dont la Mercedes SLR McLaren, La Bugatti Veyron 16.4, La Lamborghini Murcielago, L'Aston Martin Vanquish et La Ferrari Enzo entre autres :)))

Monday, April 7, 2008

Wallahi 3ib hakka !!!!

En ouvrant le site de la Presse du 7/4/08,et sur la page principale, voici l'apercu du premier article!!! On ne peut pas tomber plus bas, je crois!!! En plus quel rapport entre l'événement et le résumé??



Sur instructions du Président Ben Ali, commémoration du 8e anniversaire du décès du Leader Habib Bourguiba
Fidélité à la Tunisie, attachement au projet réformiste de Ben Ali


• Cérémonie solennelle au carré de la famille Bourguiba, meeting à Monastir et appel des militants à Ben Ali pour présenter sa candidature à l’élection présidentielle de 2009

Le Changement a ouvert le militantisme à toutes les forces vives de la nation et a instauré une vie politique évoluée et démocratique

>>>

Saturday, April 5, 2008

Paul Verlaine : Tu fus une grande amoureuse


Tu fus une grande amoureuse
À ta façon, la seule bonne
Puisqu'elle est tienne et que personne
Plus que toi ne fut malheureuse,
Après la crise de bonheur
Que tu portas avec honneur.

Oui, tu fus comme une héroïne,
Et maintenant tu vis, statue
Toujours belle sur la ruine
D'un espoir qui se perpétue
En dépit du Sort évident,
Mais tu persistes cependant !

Pour cela, je t'aime et t'admire
Encore mieux que je ne t'aime
Peut-être, et ce m'est un suprême
Orgueil d'être meilleur ou pire
Que celui qui fit tout le mal,
D'être à tes pieds tremblant, féal !

Use de moi, je suis ta chose ;
Mon amour va, ton humble esclave,
Prêt à tout ce que lui propose
Ta volonté dure et suave,
Prompt à jouir, prompt à souffrir,
Prompt vers tout, hormis pour mourir !

Mourir dans mon corps et mon âme,
Je le veux si c'est ton caprice.
Quand il faudra que je périsse
Tout entier, fais un signe, femme,
Mais que mon amour dût cesser ?
Il ne peut que s'éterniser.

Jette un regard de complaisance,
Ô femme forte, ô sainte, ô reine,
Sur ma fatale insuffisance
Sans doute à te faire sereine :
Toujours triste du temps fané,
Du moins, souris au vieux damné.

Thursday, April 3, 2008

ONU:, COMITÉ DES DROITS DE L’HOMME : TUNISIE

En lisant l'éditorial de La Presse aujourd'hui, j'ai tout de suite compris qu'il y a anguille sous roche :). Quelques clicks de souris plus tard (Googling), je trouve 2 versions diffferentes. L'une sur Verite-Action et l'autre provenant de la source elle meme. Je vous laisse apprécier le "spinning" de l'info :)))

La PresseAyant accueilli avec satisfaction le cinquième rapport périodique de la Tunisie, le Comité des droits de l’Homme de l’ONU s’est félicité du dialogue avec notre pays et n’a pas manqué d’apprécier la participation, lors de la présentation du rapport, d’une délégation de haut niveau de compétence, ainsi que la formulation de «réponses écrites» et d’ «explications additionnelles» aussi bien avant qu’au cours de l’examen du rapport.

Le Comité des droits de l’Homme a pris note, dans sa déclaration, «des progrès accomplis en droit et en fait» par la Tunisie, s’agissant de la mise en pratique des dispositions de l’article 3 du Pacte international relatif aux droits civils et politiques, lequel engage les Etats signataires à garantir l’égalité entre hommes et femmes dans la jouissance de tous les droits civils et politiques.[...]

Enfin, le Comité des droits de l’Homme prend acte de «l’existence d’obstacles ne relevant pas des autorités tunisiennes et liés à l’instrumentalisation politique de la religion» qui sont de nature à mettre en cause le respect des droits de Homme et la tolérance


Verite-Action
Le Comité des droits de l’homme a achevé aujourd’hui l’examen du cinquième rapport périodique de la Tunisie. La délégation de ce pays, conduite par le Ministre de la justice et des droits de l’homme, a tenté de répondre aux questions ou aux inquiétudes des experts concernant la liberté d’opinion ou d’expression, le traitement des prisonniers, le droit de réunion pacifique, l’interdiction de la torture ou l’abolition de la peine de mort.[...]


ONU[...]Concernant la question des arrestations et détentions arbitraires, un membre de la délégation tunisienne a rappelé que son pays a été un des premiers États à ratifier sans réserve la Convention pertinente. Il existe des ONG qui accusent la Tunisie de détenir de façon arbitraire quelques défendeurs des droits de l’homme, a-t-il noté. Il a cependant assuré que le droit et la procédure sont respectés. Si le procureur constate un nombre suffisant de faits qui offrent un fondement à une poursuite en justice, il déclenche la procédure. Il a ensuite exprimé son désaccord avec une décision du Comité des détentions arbitraires, qui a estimé qu’un avocat avait été victime de ce genre de détention, et en indiquant qu’en fait cet avocat avait agressé une de ses collègues femmes, la blessant sur 10% de son corps. Le Ministre tunisien a ajouté que le procureur a le droit d’apprécier le bien-fondé de la plainte, mais que ce droit n’est pas discrétionnaire et qu’une plainte classée sans suite peut quand même faire l’objet de poursuites à l’initiative de la partie lésée. Il a aussi dénoncé le fait que de nombreux dépôts de plaintes sont destinés à faire gonfler le nombre des plaintes.[...]

Martin Luther King,Jr : 1/15/1929-4/4/1968

It's been 40 years since Dr King was assasinated. His impact on civil rights in America is huge and he is a proof that the american dream is not only about being rich and that the sky is the limit of our ambitions.


am happy to join with you today in what will go down in history as the greatest demonstration for freedom in the history of our nation.

Five score years ago, a great American, in whose symbolic shadow we stand today, signed the Emancipation Proclamation. This momentous decree came as a great beacon light of hope to millions of Negro slaves who had been seared in the flames of withering injustice. It came as a joyous daybreak to end the long night of their captivity.

But one hundred years later, the Negro still is not free. One hundred years later, the life of the Negro is still sadly crippled by the manacles of segregation and the chains of discrimination. One hundred years later, the Negro lives on a lonely island of poverty in the midst of a vast ocean of material prosperity. One hundred years later, the Negro is still languished in the corners of American society and finds himself an exile in his own land. And so we've come here today to dramatize a shameful condition.

In a sense we've come to our nation's capital to cash a check. When the architects of our republic wrote the magnificent words of the Constitution and the Declaration of Independence, they were signing a promissory note to which every American was to fall heir. This note was a promise that all men, yes, black men as well as white men, would be guaranteed the "unalienable Rights" of "Life, Liberty and the pursuit of Happiness." It is obvious today that America has defaulted on this promissory note, insofar as her citizens of color are concerned. Instead of honoring this sacred obligation, America has given the Negro people a bad check, a check which has come back marked "insufficient funds."

But we refuse to believe that the bank of justice is bankrupt. We refuse to believe that there are insufficient funds in the great vaults of opportunity of this nation. And so, we've come to cash this check, a check that will give us upon demand the riches of freedom and the security of justice.
[...]
Let us not wallow in the valley of despair, I say to you today, my friends.

And so even though we face the difficulties of today and tomorrow, I still have a dream. It is a dream deeply rooted in the American dream.

I have a dream that one day this nation will rise up and live out the true meaning of its creed: "We hold these truths to be self-evident, that all men are created equal."

I have a dream that one day on the red hills of Georgia, the sons of former slaves and the sons of former slave owners will be able to sit down together at the table of brotherhood.

I have a dream that one day even the state of Mississippi, a state sweltering with the heat of injustice, sweltering with the heat of oppression, will be transformed into an oasis of freedom and justice.

I have a dream that my four little children will one day live in a nation where they will not be judged by the color of their skin but by the content of their character.

I have a dream today!

I have a dream that one day, down in Alabama, with its vicious racists, with its governor having his lips dripping with the words of "interposition" and "nullification" -- one day right there in Alabama little black boys and black girls will be able to join hands with little white boys and white girls as sisters and brothers.

I have a dream today!

I have a dream that one day every valley shall be exalted, and every hill and mountain shall be made low, the rough places will be made plain, and the crooked places will be made straight; "and the glory of the Lord shall be revealed and all flesh shall see it together."²

This is our hope, and this is the faith that I go back to the South with.

With this faith, we will be able to hew out of the mountain of despair a stone of hope. With this faith, we will be able to transform the jangling discords of our nation into a beautiful symphony of brotherhood. With this faith, we will be able to work together, to pray together, to struggle together, to go to jail together, to stand up for freedom together, knowing that we will be free one day.
[...]
And when this happens, when we allow freedom ring, when we let it ring from every village and every hamlet, from every state and every city, we will be able to speed up that day when all of God's children, black men and white men, Jews and Gentiles, Protestants and Catholics, will be able to join hands and sing in the words of the old Negro spiritual:

Free at last! Free at last!

Thank God Almighty, we are free at last!
source